الرئيسية / أخر المستجدات (صفحة 130)

أخر المستجدات

يقصد بها إبراز آخر ما تم نشره في الموقع

الجزائريون ضد إعادة ترشيح بوتفليقة

تعرف الجزائر العاصمة وعدة مدن أخرى احتجاجات شعبية قوية على إعادة ترشيح عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، بعد أن قضى مدة طويلة كرئيس رغم تقدمه في السن وتدهور حالته الصحية بشكل واضح كما يتبين ذلك من صور المناسبات الرسمية في الجزائر. ويبدو أن القوى النافذة في البلاد تدعم ترشيح بوتفليقة للحفاظ على مواقع ومصالح الطبقة الحاكمة ومن يسيرون في فلكها.

اقرأ المزيد

تنفیذ الإعدام في مصر استرخاص للحق في الحیاة

التنفيذ السريع لعقوبة الإعدام بمصر في حق تسعة أشخاص أدينوا بالضلوع في اغتيال النائب العام المصري في عام 2015، خلف استياء واسعا عكسته عدة منابر إعلامية وصدر في هذا الشأن بيان عن شبكة المحامیات والمحامین ضد عقوبة الإعدام والائتلاف المغربي من أجل المطالبة بإلغاء عقوبة الاعدام ننشر نصه فيما يلي:

اقرأ المزيد

احتضار “الناتو” العربي والأدلة على ذلك

عبد الباري عطوان/ لم نكُن بحاجةٍ إلى صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكيّة لكيّ تُخبِرنا في تقريرٍ لها، أنّ مشروع إدارة الرئيس دونالد ترامب لإقامَة حلف ناتو عربيّ سنيّ يضُم دول الخليج السّت بالإضافة إلى مِصر والأردن باتت في “غرفة العناية” المُركّزة، بعد الفشل الكبير والفاضح لمُؤتمر وارسو الذي انعقد الأُسبوع الماضي بهدف تكريس التّطبيع العربيّ الإسرائيليّ، وتتويج بنيامين نِتنياهو، رئيس الوزراء، زعيمًا لهذا الحِلف. مؤتمر وارسو ارتدَّ سلبًا على كُل وزراء الخارجيّة العرب الذين شاركوا فيه، وعرّضهم، لغَضبِ مُواطنيهم الرّافضين لهذا التّطبيع، ولم تنجَح امبراطوريّاتهم الإعلاميّة الجبّارة في إخفاء هذه الحقيقة وتوفير الغِطاء التّسويقيّ لخطوتهم المُعيبَة هذه. *** هُناك عدّة أدلّة تُؤكّد حالة الحرج الكبير التي تُبرهِن كُل ما تقدّم:

اقرأ المزيد

المثقف العربي وسؤال ما العمل؟

د صبحي غندور

صبحي غندور/ يتأزّم الإنسان، وكذلك الأمم والشعوب، حين يصل الفرد أو الجماعة، في مواجهة مشكلةٍ ما، إلى حالٍ من العجز عن الإجابة على سؤال: ما العمل الآن؟ وعلى الرغم من التحدّيات والمخاطر الكبرى التي تتعرّض لها الأوطان العربية، متفرّقةً أو مجتمعة، فإنَّ الإجابة عن سؤال: “ما العمل” ما زالت متعثّرة على المستويين الوطني الداخلي، والعربي العام المشترك. ربّما المشكلة في السؤال نفسه، وليست بالإجابة عنه. فسؤال: “ما العمل”، داخل الوطن أو الأمّة، يقتضي أولاً الاتفاق على فهمٍ مشترَك للمشكلة والواقع، ومن ثمّ تحديد الهدف المراد الوصول إليه. المشكلة الآن على المستويين الداخلي والعربي العام هي في غياب الرؤية المشتركة التي منها تنبثق برامج “العمل” ومراحله التنفيذية. أيضاً، هذا السؤال يتطلّب معرفة من هم المعنيّون بتنفيذ “العمل” وبالقائمين عليه..

اقرأ المزيد

المغرب والسعودية

العلاقات المغربة السعودية كانت دائما جيدة يطبعها التفاهم والتعاون، غير أن بعض الأحداث في منطقة الشرق العربي والدور الذي يلعبه النظام السعودي إرضاء للمصالح الأمريكية أصبح يكشف بوضوح أكثر بأن إرادة الهيمنة في المنطقة بدأ يتخذ أبعادا لا تنسجم مع المواقف المعتدلة للمغرب في سياسته الخارجية. وقد كان قرار المغرب بالحياد في قضية الحصار السعودي الإماراتي على دولة قطر قرارا سليما وحكيما لأنه غير معني بخلفيات وأهداف النزاع في الخليج وليس في مصلحته مجاراة السعودية في صراعاتها الخاصة أو التي تخوضها بالوكالة ضد جيرانها.

اقرأ المزيد

الأسس العلمية بضرورة تدريس العلوم باللغة العربية في المغرب

د. محمد عدنان التازي/ صراع حاد يجري هذه الأيام في البرلمان حول "مشروع القانون الإطار لإصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي" وأهم نقطة الخلاف تتمحور حول لغة تدريس المواد العلمية، حيث يتداخل في هذا النقاش ما هو سياسي وهوياتي وثقافي واقتصادي، إلخ.. ولكن الذي يجب أن يحتكم إليه الجميع هو الأسس العلمية التي يجب على أساسها اختيار لغة التدريس بحيث تضمن أعلى مستويات الاستيعاب والتمكن من الخبرات ونشر المعرفة بين أفراد المجتمع وكذا الاستفادة من تجارب الدول المتقدمة التي تملك ناصية العلم. فقراءة عرضية للتجارب الكونية سنلاحظ أن كل الدول المتقدمة تَدرُس سائر العلوم بلغاتها الوطنية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وأوروبا واليابان والصين وكوريا...ولا يوجد استثناء لهذه القاعدة التي تشمل كذلك حتى الدول القليلة السكان، وخير مثال على ذلك دولة أيسلندا، دولة صغيرة في شمال أوربا لا يتجاوز عدد سكانها 350 ألف نسمة، تدرس كل العلوم باللغة

اقرأ المزيد

تدريس اللغات ولغة التدريس

بتزامن مع مناقشة قانون الإطار المتعلق بالتربية والتعليم والتكوين يحتد النقاش حول الوضع المتردي للمدرسة العمومية والتجارب المتعددة والفاشلة في الإصلاح، وتختلف الآراء والمواقف خاصة فيما يتعلق بلغة التدريس إلى درجة التعارض بحكم الخلفيات السياسية والإيديولوجية التي ينطلق منها كل طرف، علما بأن موضوع اللغة كان من المفروض أن يتم حسمه منذ أن استقل المغرب وأصبح دولة ذات سيادة. وفي خضم النقاشات الجارية تروج بعض المغالطات التي تجعل الصورة غير واضحة

اقرأ المزيد

احتجاج على حضور مغني صهيوني

نذ الإعلان على تنظيم حفل بمدينة الدار البيضاء للمغني "ماسياس" المعروف بانتمائه الصهيوني ودعمه لجيش الاحتلال ولجرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية في فلسطين المحتلة استنكرت عدة هيئان من المجتمع المدني تنظيم الحفل ثم دعت عدة منظمات وهيئات مدنية مناصرة للقضية الفلسطينية ومناهضة للتطبيع لتنظيم وقفة احتجاجية ضد حضور المغني المذكور ومن بينها نداء مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين الذي ننشر نصه فيما يلي: نداء من مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين: إن تنظيم "حفل" الصهيوني الضالع مع جرائم الكيان الغاصب لأرض فلسطين المدعو (أنريكو ماسياس) يعد تحديا لمشاعر المغاربة

اقرأ المزيد

ليس دفاعا عن إيران

يجري التحضير لانعقاد مؤتمر قمة سيتدارس كما جاء في قصاصات الأخبار الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط والنفوذ الإيراني في المنطقة، وتفيد الأخبار أيضا بأن الكيان الصهيوني الغاصب لأرض فلسطين سيكون حاضرا في المؤتمر مما يعطي صورة غير واقعية وغير موضوعية حول التوتر القائم بالشرق الأوسط منذ أن تم غرس كيان هجين على أرض فلسطين وتشريد أصحاب الأرض الشرعيين وتدمير البيوت على رؤوس أصحابها لتوسيع المستوطنات على الأراضي المحتلة لإسكان شذاذ الآفاق القادمين من شتى أنحاء العالم لتعزيز كيان الغصب والاحتلال، فهل يخفى على العالم ما ارتكبه الكيان الصهيوني من جرائم ضد

اقرأ المزيد

فلسطيني يقاضي الاحتلال في لاهاي

عبد الناصر عوني فروانة تُقدر المسافة الجغرافية ما بين لاهاي وغزة، بأكثر من أربعة آلاف كيلو متر. أما المسافة بين الجرائم الإسرائيلية في غزة وتطبيق القانون الدولي لتحقيق العدالة للضحايا الفلسطينيين ومكافحة الافلات من العقاب، تكاد تكون كالمسافة الفاصلة بين الأرض والسماء. فيما المسافة الوجدانية التي تفصل "اسماعيل" المقيم في هولندا عن غزة هي صفر، وأن ما يربطه بوطنه الكبير وشهداء أسرته الأبرياء، أدخلته محاكم القضاء الهولندي، وقلّص المسافة ما بين الجريمة والعقاب، وعزز القناعة بأن الملاحقة القانونية ممكنة، وتحقيق العدالة الدولية وانصاف الضحايا هدف مشروع.

اقرأ المزيد