أخر المستجدات

د عبد الإله بلقزيز/ ما العمل لتمكين اللغة العربية من أسباب حماية نفسها من سياسات التبديد والتصفية، المنتهجة ضدها باسم النجاعة وضرورات التكيف مع الكونية؟ من النافل القول إن مقاربة هذا السؤال تفترض نقداً مزدوجاً لأزعومتين متعارضتين في المضمون،

د يوسف مكي/ في حديث سابق، قدمنا تعريفا مبسطا للغة، أشرنا فيه إلى أنها نظام له وظيفة وغاية محددتان، هما التعبير والتواصل. وتعتمد اللغة على وسائل معينة لبلوغ أهدافها. وقد أولى الإغريق اهتماما كبيرا، بموضوعها، حيث ناقش أفلاطون علاقة الأشياء بالأسماء.

د. حسن مدن/ "إنني أترك بعد موتي أمّاً وزوجة وطفلة.. واحدة منهن بغير ابن، والثانية بلا زوج، والثالثة دون أب.. ثلاث يتيمات، ثلاث أرامل باسم القانون، إني أرضى أن أعاقب عقاباً عادلاً، لكن هؤلاء البريئات ماذا جنين؟.." فيكتور هوغو، من مرافعته في مناهضة عقوبة الإعدام

في إطار تفاعل المجتمع المدني مع أحداث الكركرات أصدرت جمعية لا هوادة للدفاع عن الثوابت بيانا تثمن فيه القرارات الملكية بشأن حماية الوحدة الترابية وتعبر عن اعتزازها بدور القوات المسلحة الملكية في هذا المجال، وتؤكد تشبثها بوحدة التراب الوطني وتجند أعضائها لمواصلة التعبئة الوطنية..وفيما يلي نص البيان انطلاقا من الأهداف …

في ثامن عشر نونبر من كل سنة يخلد المغرب عيد الاستقلال احتفاء بذكرى إعلان الملك الراحل محمد الخامس "انتهاء عهد الحجر والحماية وبزوغ عهد الحرية والاستقلال"، وفي هذه المناسبة أتذكر دائما "ألوكة" الزعيم علال الفاسي

د عبد الإله بلقزيز/ ليس من دولة وطنية، بعد القرن التاسع عشر (قرن القوميات والوحدات القومية بامتياز)، لم يكن مبناها على أمة أو على أمم ملتئمة في كيانها السياسي؛ لذلك عرفت في الفكر السياسي الحديث،

نظرا للعمل الإجرامي الذي قامت به عناصر من عصابة "البوليزاريو" بقطع الطريق في المعبر الحدودي بين المغرب ومورطانيا المعروف بالكركرات والذي تمر عبره التجارة الدولية التي تنقلها شاحنات من أوربا ومن المغرب إلى دول إفريقية، وبعد أن بذلت السلطات المغربية كل

أصدرت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان بيانا حول استفزازات “جبهة البوليزاريو” منددةباعتراض طريق المسافرين بالمعبر الحدودي الكركرات واستهداف لحق الأفراد  في التنقل المكفول بمقتضى المادة 13 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والمادة 12 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، ودعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى إحصاء …

مرت عدة أيام على إعلان مختلف وسائل الإعلام في الولايات المتحدة عن فوز (جو بايدن) في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وخلافا لما جرت به العادة لم يهنئ (ترامب) الرئيس المنتخب ولم يعترف بالنتائج المعلنة ويصر على أنه هو "الفائز" وأن الانتخبات شاببها تزوير وتقدم بعدة طعون أمام المحاكم

د معن بشور/ كم كان العرب مخطئين حين تعاملوا مع "وعد بلفور" كإعلان صدر عن "من لا يملك لمن لا يستحق فقط"، وتناسوا أن هذا الوعد هو فعل متجدد على مدى103 سنوات آخذ أشكالا متعددة